logo

الأحدث من القدس العربي

هآرتس: إسرائيل قتلت نحو 100 ألف فلسطيني بنسبة 4 بالمئة من سكان غزة
هآرتس: إسرائيل قتلت نحو 100 ألف فلسطيني بنسبة 4 بالمئة من سكان غزة

القدس العربي

timeمنذ 21 دقائق

  • صحة
  • القدس العربي

هآرتس: إسرائيل قتلت نحو 100 ألف فلسطيني بنسبة 4 بالمئة من سكان غزة

القدس: قالت صحيفة 'هآرتس' العبرية، الجمعة، إن حصيلة الضحايا اقتربت من عتبة 100 ألف فلسطيني بنسبة تقارب 4 بالمئة من عدد سكان قطاع غزة، الذين استُشهدوا بهجمات إسرائيلية أو توفوا نتيجة الآثار غير المباشرة للإبادة الجماعية منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ما يجعل هذه الحرب 'الأكثر دموية في القرن 21'. أكد باحثون دوليون أن عدد الضحايا بغزة جراء الهجمات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر 2023 والذي أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية أقل من الحجم الحقيقي للأزمة وفي تقرير لها تساءلت الصحيفة عما إذا كانت إسرائيل قتلت 100 ألف فلسطيني في غزة منذ بداية حرب الإبادة الجماعية، محاولة الإجابة بتسيلط الضوء على تقرير نشره فريق بحثي دولي دون الإشارة إلى عنوانه. ونقلت الصحيفة تأكيد باحثين دوليين (لم توضح اختصاصهم)، أن عدد الضحايا بغزة جراء الهجمات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر 2023 والذي أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية، 'أقل من الحجم الحقيقي للأزمة'. وقالوا بهذا الصدد: 'الجوع والمرض وإطلاق النار الإسرائيلي على مراكز توزيع الغذاء جعل الحرب في القطاع واحدة من أكثر الحروب دموية في القرن الحادي والعشرين'. وفي الوقت الذي يرفض فيه متحدثون رسميون وصحفيون ومؤثرون بإسرائيل بيانات وزارة الصحة الفلسطينية مدعين أنها 'مبالغ فيها'، يؤكد خبراء دوليون أن قائمة تلك الوزارة 'بكل ما تجسده من فظائع، ليست موثوقة فحسب بل قد تكون متحفظة جدا مقارنة بالواقع'. الجوع والمرض وإطلاق النار الإسرائيلي على مراكز توزيع الغذاء جعل الحرب في القطاع واحدة من أكثر الحروب دموية في القرن الحادي والعشرين 'الدراسة الأكثر شمولا' وعن أبرز الدراسات الدولية التي تناولت هذه القضية، سلطت الصحيفة الضوء على دراسة نشرها البروفيسور مايكل سباغات الخبير العالمي في الوفيات خلال النزاعات العنيفة، وفريق من الباحثين هذا الأسبوع، إذ اعتبرتها 'الأكثر شمولا حتى الآن بشأن موضوع الوفيات بغزة'. وأشارت الصحيفة إلى أن سباغات، وهو خبير اقتصادي في كلية هولواي بجامعة لندن، كتب عشرات المقالات عن الحروب في العراق وسوريا وكوسوفو، ودول أخرى. وأوضحت أن سباغات وبمساعدة 'عالم السياسة الفلسطيني الدكتور خليل الشقاقي، أجرى الفريق مسحا لـ 2000 أسرة في غزة، تضم نحو 10 آلاف شخص، وخلصوا إلى أنه حتى يناير/ كانون الثاني 2025، قتل حوالي 75 ألفا و200 شخص في غزة نتيجة أعمال عنف خلال الحرب، غالبيتهم العظمى بسبب الذخائر الإسرائيلية'. واستدركت: 'في ذلك الوقت، قدرت وزارة الصحة في قطاع غزة عدد القتلى منذ بداية الحرب بـ 45 ألفا و660 قتيلا، وبعبارة أخرى، قللت بيانات وزارة الصحة من العدد الحقيقي للقتلى بنحو 40 بالمئة'. وأشارت الصحيفة إلى أن الدراسة لم تخضع 'لمراجعة الأقران، حيث نشرت كنسخة أولية، لكن نتائجها تشابهت إلى حد كبير مع نتائج دراسة أُجريت بأساليب مختلفة تماما ونشرها في يناير الماضي باحثون من كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، وقدّرت تلك المجموعة أيضا التفاوت بين بيانات وزارة الصحة والأرقام الحقيقية بنحو 40 بالمئة'. حصيلة قاربت 100 ألف وذكرت الصحيفة العبرية أن دراسة 'سباغات وزملائه تحاول الإجابة عن سؤال الوفيات الزائدة في القطاع، وبمعنى آخر، كم عدد الأشخاص الذين ماتوا نتيجة الآثار غير المباشرة للحرب: الجوع، والبرد، والأمراض التي استحال علاجها بسبب تدمير النظام الصحي، وعوامل أخرى؟'. وقالت بهذا الصدد: 'حتى دون احتساب موجات الوفيات الزائدة المتوقعة في المستقبل، أدى الجمع بين ضحايا العنف والوفيات الناجمة عن الأمراض والجوع إلى وفاة 83 ألفا و740 شخصا قبل يناير (2025)، مع الأخذ في الحسبان المسح والوفيات الزائدة'. وأضافت: 'منذ ذلك الحين، ووفقًا لوزارة الصحة في غزة، قُتل أكثر من 10 آلاف شخص، وهذا لا يشمل من هم في فئة الوفيات الزائدة، والخلاصة هي أنه حتى لو لم تتجاوز الحرب بعد خط 100 ألف قتيل، فهي قريبة جدًا من ذلك'. أكثر الصراعات دموية ونقلت الصحيفة عن البروفيسور سباغات، قوله إن 'هذه البيانات تضع الحرب في قطاع غزة كواحدة من أكثر الصراعات دموية في القرن الحادي والعشرين'. أشارت الصحيفة إلى أنه 'وفقا لبيانات المسح، والتي تتوافق مع بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، فإن 56 بالمئة من القتلى كانوا إما أطفالًا دون 18 عاما، أو نساء، وهذا رقم استثنائي مقارنة بجميع النزاعات الأخرى تقريبًا منذ الحرب العالمية الثانية وتابع: 'حتى لو كان العدد الإجمالي لضحايا الحرب في سوريا وأوكرانيا والسودان أعلى في كل حالة، فإن غزة على ما يبدو تحتل المرتبة الأولى من حيث نسبة القتلى من المقاتلين إلى غير المقاتلين، وكذلك من حيث معدل الوفيات بالنسبة إلى حجم السكان'. وأشارت الصحيفة إلى أنه 'وفقا لبيانات المسح، والتي تتوافق مع بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، فإن 56 بالمئة من القتلى كانوا إما أطفالًا دون 18 عاما، أو نساء، وهذا رقم استثنائي مقارنة بجميع النزاعات الأخرى تقريبًا منذ الحرب العالمية الثانية'. وبحسب الصحيفة، فإن البيانات التي جمعتها ونشرتها منظمة سباغات، تشير إلى أن نسبة النساء والأطفال الذين قُتلوا نتيجةً للعنف في غزة تزيد على ضعف النسبة في جميع النزاعات الأخيرة تقريبًا، مضيفة: 'بما في ذلك، على سبيل المثال، الحروب الأهلية في كوسوفو (20 بالمئة)، وشمال إثيوبيا (9 بالمئة)، وسوريا (20 بالمئة)، وكولومبيا (21 بالمئة)، والعراق (17 بالمئة)، والسودان (23 بالمئة)'. ومن البيانات المتطرفة الأخرى التي وُجدت في الدراسة، نسبة القتلى إلى عدد السكان، يقول سباغات: 'أعتقد أننا ربما وصلنا إلى نسبة قتلى تُقارب 4 بالمئة من السكان'. ويضيف: 'لست متأكدًا من وجود حالة أخرى في القرن الحادي والعشرين وصلت إلى هذا المستوى'. ولفتت الصحيفة إلى أنه 'على عكس ثراء البيانات التي تقدمها قوائم الوزارات الرسمية والدراسات البحثية، والتي تُؤكد أرقام وزارة الصحة في غزة، فإن صمت المتحدثين الرسميين الإسرائيليين عن عدد القتلى لافت للنظر'. وقالت: 'حرب 7 أكتوبر (2023) هي الأولى التي لم يُقدم فيها الجيش الإسرائيلي تقديرات لعدد القتلى المدنيين من العدو'. وأضافت: 'الرقم الوحيد الذي تُكرره وحدة المتحدث باسم الجيش والمتحدثون الرسميون الإسرائيليون الآخرون هو مقتل 20 ألفا من حماس ومنظمات أخرى. هذا الرقم غير مدعوم بقائمة أسماء أو أدلة أو مصادر أخرى'. وتابعت: 'وفقا لسباغات، جرت محاولة لإحصاء عدد المسلحين الذين نشرتهم إسرائيل. وقد تمكن فريقه من الوصول إلى بضع مئات، لكن من الصعب إعداد قائمة تضم حتى ألفا'. وحتى ظهر الجمعة، قالت وزارة الصحة بغزة إن الإبادة المتواصلة منذ 7 أكتوبر 2023 خلفت نحو 189 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. (الأناضول)

ترامب يهاجم خامنئي بسبب حديثه عن 'النصر'.. ويتوعد بقصف إيران مجددا- (فيديو)
ترامب يهاجم خامنئي بسبب حديثه عن 'النصر'.. ويتوعد بقصف إيران مجددا- (فيديو)

القدس العربي

timeمنذ 22 دقائق

  • سياسة
  • القدس العربي

ترامب يهاجم خامنئي بسبب حديثه عن 'النصر'.. ويتوعد بقصف إيران مجددا- (فيديو)

'القدس العربي': قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، إنه 'أنقذ المرشد الإيراني علي خامنئي من موت قبيح ومهين'، مهاجما إياه بسبب تصريح قال فيه إن طهران انتصرت في المواجهة مع الولايات المتحدة وإسرائيل. وأوضح ترامب، في منشور على منصته 'تروث سوشال'، أنه أوقف فورا جهود تخفيف العقوبات عن إيران بسبب ما وصفه بـ'بيان مليء بالغضب والكراهية والاشمئزاز' من جانب خامنئي. وأضاف: 'خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وخيارات أخرى من شأنها أن تمنح إيران فرصة أفضل للتعافي الكامل والسريع، لكنني أوقفت كل ذلك بعد تصريحات خامنئي'. واعتبر ترامب أن المرشد الإيراني 'هُزم شر هزيمة' بفعل الغارات الجوية الأمريكية والإسرائيلية الأخيرة. وفي مؤتمر صحافي في البيت الأبيض، في وقت سابق الجمعة، أكد ترامب أنه سيوجه ضربات جديدة إلى إيران 'بلا شك' إذا واصلت تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تتيح إنتاج سلاح نووي. وردا على سؤال بشأن فعالية الضربات الأخيرة، قال: 'بلا شك. بالتأكيد، سأقصف مجددا إذا لزم الأمر'. كما أكد ترامب أنه يدعم تفتيش المواقع النووية الإيرانية من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو أي جهة محترمة، مشيرا إلى رغبته في أن يرى العالم 'بأم عينه ما حدث' لتلك المواقع. وقال إنه يعتقد أن المواقع المستهدفة 'مُحيت'، نافيا تقارير تحدثت عن أن الأضرار كانت طفيفة. وفي الوقت نفسه، أشار ترامب إلى أن إيران عبّرت عن رغبتها في عقد اجتماع، لكنه أضاف أن البيت الأبيض لم يحدد حتى الآن أي لقاء مع وفد إيراني. asked what he wants to see from Iran to prove they've given up their nuclear ambitions, Trump goes on a long rant about how the media disrespected the troops and says, 'I don't believe that their going to go back into nuclear anytime soon.' — Aaron Rupar (@atrupar) June 27, 2025 وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، قد صرّح الأربعاء بأن استئناف عمليات التفتيش في إيران يمثل أولوية قصوى، في ظل توقفها منذ بداية الضربات في 13 يونيو/ حزيران. لكن البرلمان الإيراني وافق الأربعاء على تعليق عمليات التفتيش، فيما أشار نائب وزير الخارجية عباس عراقجي، الجمعة، إلى أن طهران قد ترفض أي طلب من الوكالة الدولية لزيارة المواقع المستهدفة.

فنانون اسبان يعيدون رسم «غرنيكا» بوجوه أطفال غزة ردا على المجازر
فنانون اسبان يعيدون رسم «غرنيكا» بوجوه أطفال غزة ردا على المجازر

القدس العربي

timeمنذ 22 دقائق

  • ترفيه
  • القدس العربي

فنانون اسبان يعيدون رسم «غرنيكا» بوجوه أطفال غزة ردا على المجازر

القاهرة – «القدس العربي»: ليست غزة أول من ينزف، لكنها جرح لا يتوقف، ودم لا يجف. ومن قلب الذاكرة الإسبانية خرج الفنانون ليقولوا إن ما حدث في غرنيكا بالأمس يتكرر اليوم في غزة، بالقسوة نفسها، وصرخة الأمهات نفسها التي لا تُخطئها عين ولا أذن. الفن لا يُوقف القنابل، لكنه يفضحها، ولا يعيد الأموات، لكنه يُخلدهم. في مواجهة المجازر، تصبح اللوحة وثيقة، وتتحول الألوان إلى شهود على الدم. في تاريخ الفن الإنساني، قلّ أن وُجد عمل بصري يُجسد وحشية الحرب وعبثيتها مثل اللوحة الشهيرة التي رسمها الفنان الإسباني بابلو بيكاسو عام 1937، والتي حملت اسم المدينة الباسكية «غرنيكا»، التي دمرها القصف الوحشي من قبل القوات النازية والفاشية، خلال الحرب الأهلية في إسبانيا. جاءت اللوحة في مساحة ضخمة، لتملأ العين والقلب معًا، بعناصرها المشوّهة، ووجوهها الممزقة، وأجسادها المبعثرة، كأنها توثق لحظة الانفجار لا بعده فقط. من أبرز عناصرها وأكثرها إيلامًا، صورة الأم التي تضم طفلها الميت بين ذراعيها، تصرخ في أسفل يسار اللوحة، في مشهد يختزل كل ما يمكن أن تقوله الحرب دون كلمات. ثمانية عقود مرّت، ولا تزال هذه الصرخة تتكرر، ولكن هذه المرة من قلب فلسطين، من غزة تحديدًا، حيث تُرتكب مجازر يومية بحق المدنيين، وخصوصًا الأطفال، وسط صمت دولي قاتل. منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، أعلنت منظمات دولية أن أكثر من خمسين ألف طفل فلسطيني قُتلوا أو أُصيبوا، كثير منهم في حضن أمهاتهم، كما لو أن التاريخ يعيد لوحته، ولكن بدم جديد. استشعارًا لهذا التكرار المأساوي، قرر عدد من الفنانين الإسبان إعادة تخيّل لوحة «غرنيكا» القديمة، ولكن بروح جديدة، تحمل وجوه أطفال غزة وأمهاتهم، وتحمل عنوانًا مستوحى من المعاناة: «أم غرنيكا». هذه المجموعة الفنية قُدمت لأول مرة أمام أحد أهم المتاحف في العاصمة الإسبانية مدريد، في شهر آذار من عام 2025، كفعل احتجاجي صامت لكن عميق. وفي حزيران/يونيو، انتقلت هذه اللوحات إلى موقع أكثر جرأة: الساحة المواجهة لمجلس النواب الإسباني، حيث أعادت حركة «أوقفوا الحرب»، وهي حركة شعبية تضم عشرات الهيئات المناهضة للعدوان، عرض اللوحات بالتزامن مع مظاهرات حاشدة عمّت عدة مدن في إسبانيا، رفضًا للإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني. اللوحات الجديدة لم تكن نسخًا من عمل بيكاسو، بل كانت صرخات بصرية معاصرة، تحمل وجوهًا فلسطينية، وملامح من أطفال قُطعت أطرافهم، وأمهات تنوح في الأزقة، ومنازل تحت الأنقاض. كانت محاولة فنية لإنقاذ الذاكرة من بلادة العالم، ولربط ما بين جريمة الأمس وصمت اليوم. خرج آلاف الإسبان إلى الشوارع استجابة لدعوة عدد من الفنانين والمثقفين، من بينهم مخرجون كبار ومفكرون معروفون، مؤكدين أن الفن لا يجب أن يبقى حبيس القاعات، بل عليه أن يخرج إلى الميادين، كما خرجت «غرنيكا» من اللوحة إلى الحياة. قال أحد ممثلي الحركة الشعبية المناهضة للعدوان خلال التظاهرات: «ربما لا تستطيع اللوحة أن توقف قصفًا، لكنها تستطيع أن تُحرج الصامتين، وتخترق قلوب البعيدين. وما دام هناك أم تبكي طفلها في غزة، فإن صرخة غرنيكا ستبقى حيّة، في كل لوحة، وكل شارع، وكل وجدان لا يزال حيًا».

المطرب جوزف عطية إلى مهرجان جرش الدولي ويُبحر بمشاعر الحب في أغنيته الجديدة
المطرب جوزف عطية إلى مهرجان جرش الدولي ويُبحر بمشاعر الحب في أغنيته الجديدة

القدس العربي

timeمنذ 23 دقائق

  • ترفيه
  • القدس العربي

المطرب جوزف عطية إلى مهرجان جرش الدولي ويُبحر بمشاعر الحب في أغنيته الجديدة

بيروت – «القدس العربي»: يبدي النجم اللبناني جوزف عطية حماسة لافتة للقاء الجمهور الاردني والعربي حيث سيحيي حفلاً فنياً ضخماً على المسرح الجنوبي في مدينة جرش الأثرية في الأردن الشهر المقبل ضمن فعاليات مهرجان جرش الدولي الذي يعد من أعرق المهرجانات الثقافية والفنية، وهو يستضيف سنويًا كبار نجوم العالم العربي في أكبر تظاهرة فنية جامعة بين التراث والفن والجمهور العاشق للموسيقى الحية. ومن المقرر ان يقدم في هذا الحفل باقة منوعة من أجمل أغنياته الفنية القديمة والجديدة، ولا سيما منها أحدث أغنية وهي من ألبومه الغنائي الجديد المنتظر صدوره، وهي بعنوان «ألف شخص» والتي طرحها على طريقة الفيديو كليب، وهي باللهجة اللبنانية يبحر فيها بمشاعر الحب بعد الفراق. وتعكس ثقة الحبيب بأنه لا يزال يعيش في وجدان من أحب على الرغم من محاولات التظاهر بالنسيان، وهي من كلمات محمد حيدر وألحان وتوزيع حسام صعبي وإخراج رامي لطوف.

إسرائيل: صاروخ أطلق من اليمن تم اعتراضه 'على الأرجح'
إسرائيل: صاروخ أطلق من اليمن تم اعتراضه 'على الأرجح'

القدس العربي

timeمنذ 26 دقائق

  • سياسة
  • القدس العربي

إسرائيل: صاروخ أطلق من اليمن تم اعتراضه 'على الأرجح'

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت إنه 'على الأرجح نجح في اعتراض' صاروخ أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل. كانت إسرائيل قد هددت حركة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران بحصار بحري وجوي إذا استمرت هجماتها عليها. وتقول الجماعة اليمنية إن هجماتها تأتي تضمانا مع الفلسطينيين في غزة. ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، يطلق الحوثيون، الذين يسيطرون على أنحاء كثيرة من اليمن، الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل ويستهدفون حركة الملاحة في البحر الأحمر مما أحدث اضطرابات في التجارة العالمية. معظم الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقها الحوثيون إما جرى اعتراضها أو لم تصل لأهدافها. ونفذت إسرائيل سلسلة من الضربات ردا على ذلك. (رويترز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store